منظمة التعاون الإسلامي

الأمين العام لـالتعاون الإسلامي ووزير الخارجية الصيني يبحثان سبل تعزيز الحوار والتعاون الثنائي

إسلام آباد (يونا) – اجتمع الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، يوم الثلاثاء 22 مارس 2022، مع وانغ يي، مستشار الدولة، وزير خارجية جمهورية الصين الشعبية، وذلك على هامش انعقاد الدورة 48 لمجلس وزراء الخارجية، في العاصمة الباكستانية إسلام أباد. خلال هذا اللقاء، ثمن الجانبان الروابط التاريخية العريقة بين الصين والعالم الإسلامي واستعرضا مسار العلاقات بين منظمة التعاون الإسلامي وجمهورية الصين الشعبية وآفاقها المستقبلية، وبحثا سبل تعزيز الحوار والتعاون الثنائي في المجالات السياسية والإقتصادية والثقافية والتعليم والصحة وحوار الحضارات. كما ناقش الجانبان أوجه التعاون بين جمهورية الصين الشعبية والدول الأعضاء بالمنظمة، خاصة في إطار جهود مكافحة جائحة كوفيد- 19. وثمن مستشار الدولة، وزير الخارجية الصيني الدور الإيجابي الذي تضطلع به منظمة التعاون الإسلامي كجسر بين جمهورية الصين الشعبية والعالم الإسلامي. من جانبه، أشاد الأمين العام باهتمام جمهورية الصين الشعبية بقضايا العالم الإسلامي ودور المنظمة حيالها. وتبادل الجانبان الرأي حيال جملة من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. (انتهى)

أخبار ذات صلة

إسلام آباد (يونا) – اجتمع الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، يوم الثلاثاء 22 مارس 2022، مع وانغ يي، مستشار الدولة، وزير خارجية جمهورية الصين الشعبية، وذلك على هامش انعقاد الدورة 48 لمجلس وزراء الخارجية، في العاصمة الباكستانية إسلام أباد. خلال هذا اللقاء، ثمن الجانبان الروابط التاريخية العريقة بين الصين والعالم الإسلامي واستعرضا مسار العلاقات بين منظمة التعاون الإسلامي وجمهورية الصين الشعبية وآفاقها المستقبلية، وبحثا سبل تعزيز الحوار والتعاون الثنائي في المجالات السياسية والإقتصادية والثقافية والتعليم والصحة وحوار الحضارات. كما ناقش الجانبان أوجه التعاون بين جمهورية الصين الشعبية والدول الأعضاء بالمنظمة، خاصة في إطار جهود مكافحة جائحة كوفيد- 19. وثمن مستشار الدولة، وزير الخارجية الصيني الدور الإيجابي الذي تضطلع به منظمة التعاون الإسلامي كجسر بين جمهورية الصين الشعبية والعالم الإسلامي. من جانبه، أشاد الأمين العام باهتمام جمهورية الصين الشعبية بقضايا العالم الإسلامي ودور المنظمة حيالها. وتبادل الجانبان الرأي حيال جملة من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. (انتهى)

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى