أعلن أمس في سيراليون عن خروج اداما سانكوه آخر المرضى المصابين بايبولا في سيراليون من المستشفى لتبدأ فترة عد تنازلي تستمر 42 يوما لتأكيد شفائها التام من الوباء. وأكدت مصادر طبية بالمركز الدولي لفرقة العلاج الطبي وسط مدينة ماكيني السيراليونية، خلو نتائج تحليلات سانكوه للمرة الثانية من هذا الوباء. ويرجح أن تكون قد أصيبت بالمرض من ابنها الذي كان ضحية آخر سلسلة عدوى بالفيروس في البلاد في قرية ماسيسيبه الشمالية. وخضعت القرية كلها التي يعيش فيها 500 فرد لحجر صحي استمر ثلاثة أسابيع لاحتواء التفشي. وأعلنت سيراليون عن أول حالة إصابة في مايو عام 2014، ومنذ ذلك الحين سجلت أكبر عدد من الإصابات في المنطقة . ///////////نافع
أقل من دقيقة